1. توفير برامج تأهيلية تعتمد على أحدث الاتجاهات في سوق العمل.
2. تطوير شراكات قوية مع الشركات والمؤسسات لضمان فرص توظيف متنوعة للخريجين.
3. تقديم خدمات استشارية مهنية للطلاب لتعزيز فهمهم لاحتياجات سوق العمل.
4. تنظيم فعاليات التوظيف وورش العمل لتعزيز التفاعل بين الطلاب وأصحاب العمل.
5. تقديم دعم مستمر للطلاب والخريجين في مراحل تطوير مهنيهم.
6. تقييم وتحسين البرامج التأهيلية بانتظام لضمان تواكبها لتطلعات سوق العمل المتغيرة.

1. تنسيق الفرص الوظيفية: ضمان توفير وتحديث قاعدة بيانات بالفرص الوظيفية المحلية والدولية، وتنسيق نشرها للطلاب والخريجين.
2. تنظيم فعاليات التوظيف: تنسيق وإدارة فعاليات التوظيف وورش العمل لتيسير التواصل بين الطلاب وأصحاب العمل المحتملين.
3. تقديم خدمات استشارية: توفير استشارات مهنية للطلاب والخريجين لمساعدتهم في تطوير استراتيجيات التوظيف وإعداد السيرة الذاتية.
4. بناء شراكات مؤسسية: تطوير والحفاظ على علاقات قوية مع أصحاب العمل والشركات لتوفير فرص توظيف مستدامة.
5. متابعة مسارات الخريجين: تنفيذ برامج لمتابعة تقدم الخريجين في حياتهم المهنية وتحليل البيانات لتقديم تقارير دورية.
6. تحسين البرامج التأهيلية: التعاون مع أقسام التعليم لتحسين البرامج التأهيلية وتحديثها بما يتناسب مع متطلبات سوق العمل.
7. تقديم دعم مهني مستمر: تقديم جلسات توجيه وورش عمل مستمرة لتطوير مهارات البحث عن وظائف وتحسين مهارات التسويق الذاتي.
8. تقييم الرضا: قياس مدى رضا الطلاب والخريجين عن خدمات التوظيف والمتابعة وتحسينها بناءً على التقييمات والتغذية الراجعة.

1. الطلاب:
   • يستفيدون من برامج التأهيل لتطوير مهاراتهم وزيادة فرص توظيفهم في المستقبل.
   • يحصلون على دعم استشاري لتحسين استراتيجيات البحث عن وظائف وإعداد السيرة الذاتية.
2. الخريجين:
   • يستفيدون من خدمات التوظيف للعثور على فرص وظيفية ذات صلة بتخصصاتهم ومهاراتهم.
   • يحصلون على فرص للمشاركة في فعاليات التوظيف والتواصل مع أصحاب العمل.
3. أصحاب العمل والشركات:
   • يستفيدون من توفر مجموعة متنوعة من الخريجين المؤهلين لتلبية احتياجات سوق العمل.
   • يحصلون على دعم في بناء شراكات مع الجامعة لتحسين توظيف الكوادر الأكاديمية.
4. الجامعة نفسها:
   • تعزز سمعتها كمؤسسة تعليمية تهتم بتحقيق نجاح طلابها في حياتهم المهنية.
   • تحسن اندماج خريجيها في سوق العمل، مما يعكس إيجابيًا على تصنيفات الجامعة.
5. المجتمع المحلي والاقتصاد:
   • يحقق التأهيل والتوظيف آثارًا اقتصادية إيجابية عبر زيادة فرص العمل وتحسين مستوى المهارات في المنطقة.

تؤكد شعبة التأهيل والتوظيف في الجامعة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا على أهمية بناء شراكات فعّالة لتعزيز فرص التوظيف وتعزيز تأثيرها على الطلاب وخريجي الجامعة. تتمثل هذه الشراكات في:

1. أصحاب العمل والشركات:
   • تطوير علاقات قوية مع الشركات لفهم احتياجات سوق العمل وتوفير فرص توظيف للخريجين.
   • تقديم منصة لأصحاب العمل للتفاعل مع الطلاب والمشاركة في فعاليات التوظيف وورش العمل.
2. المؤسسات الحكومية والمنظمات غير الربحية:
   • التعاون في تطوير برامج تأهيل وتوظيف تناسب احتياجات المجتمع وتعزز فرص التوظيف في القطاعات ذات الأهمية الاستراتيجية.
3. شعب البحث والتطوير في الجامعة:
   • التعاون في تحليل اتجاهات السوق وتحديد المجالات البحثية ذات الأهمية لضمان توافق برامج التأهيل مع متطلبات الصناعة.
4. الطلاب والخريجين:
   • توفير الدعم والإرشاد للطلاب من خلال ورش العمل وجلسات التوجيه لتطوير مهارات التوظيف وتحسين فرص التوظيف لهم.
5. المجتمع المحلي:
   • المشاركة في مبادرات المجتمع المحلي لتطوير برامج توظيف تأخذ في اعتبارها احتياجات المنطقة وتسهم في تعزيز التنمية المستدامة.

1. عقد دورات تدريبية في مجالات مختلفة للطلبة الخريجين.
2. مساعدة الطلبة الخريجين في الحصول على وظائف تناسب قدراتهم ومهاراتهم وتخصصهم العلمي
3. مساعدة الشركات والمؤسسات الباحثة عن موظفين في الوصول الى الخريجين بسهولة.
4. الترتيب والاعداد لمقابلات العمل.
5. متابعة مواقع شعبة التوظيف وشؤون الخريجين الإلكترونية على الانترنيت.
6. ارشاد الطلبة وتوجيههم من خلال برامج مختلفة.
7. انشاء قاعدة بيانات الكترونية ضمن نظام متابعة الخريجين.
8. انشاء قاعدة بيانات الكترونية خاصة بالشركات.
9. تصميم دورات تتناسب مع طبيعة عمل الوحدة وإعداد الخطط لها.

1. توجيه مهني فعّال:
   • تقديم استشارات مهنية وتوجيه للطلاب والخريجين لتحديد مساراتهم المهنية المناسبة وفقًا لمهاراتهم واهتماماتهم.
2. تعزيز فرص التوظيف:
   • إطلاع الطلاب والخريجين على أحدث الفرص الوظيفية وبرامج التدريب من خلال تنظيم فعاليات التوظيف وورش العمل.
3. تطوير مهارات التوظيف:
   • تقديم برامج تأهيلية تعزز مهارات البحث عن وظائف، وإعداد السيرة الذاتية، ومهارات المقابلات.
4. بناء جسور بين الجامعة وسوق العمل:
   • تعزيز التواصل بين الطلاب وأصحاب العمل لتحقيق تناغم بين متطلبات الصناعة وتوقعات الجامعة.
5. تحسين معدلات التوظيف:
   • زيادة فرص التوظيف للخريجين من خلال إقامة شراكات مع شركات ومؤسسات مختلفة.
6. رفع سمعة الجامعة:
   • تعزيز نجاح الخريجين في سوق العمل يعكس إيجابيًا على سمعة الجامعة وجاذبيتها للطلاب الجدد.
7. تعزيز الربط بين الدراسة والمهنة:
   • ضمان تكامل بين مسارات الدراسة واحتياجات سوق العمل لضمان تحقيق فائدة عملية للطلاب.
8. دعم الابتكار وريادة الأعمال:
   • تقديم دعم للطلاب الراغبين في مجال ريادة الأعمال وتوفير فرص لتطوير مهاراتهم في هذا المجال.